اسكان نيوز
الأربعاء 30 أكتوبر 2024 11:27 مـ 27 ربيع آخر 1446 هـ

بعد إعلان خروجها من مصر.. ماذا تعرف عن مجموعة الشايع الكويتية؟

مجموعة الشايع تقلص عملياتها التجارية في مصر
مجموعة الشايع تقلص عملياتها التجارية في مصر

تحدثت تقارير، عن خروج مجموعة الشايع الكويتية من مصر، فيما تم ترويج أخبار سلبية بشأن إغلاق المجموعة 100 متجر لعلامات تجارية مشهورة تابعة لها في مصر.

وقال أحمد موسى خلال تقديمه برنامج على مسئوليتى المذاع على قناة صدى البلد، الأربعاء، أن مجوعة الشايع الكويتية قد تضطر لغلق بعض العلامات التجارية، وهذا الأمر يثير مخاوف لدى المواطنين، خاصة أنها مجموعة استثمارية كبيرة، مشددا على ضرورة وضع خطط سريعة لمعالجة الأزمة التي قد تتوسع لدى بعض المستثمرين الآخرين.

ما هي الشايع؟

الشايع هي قبيلة من قبائل المملكة العربية السعودية استقرت في منطقة الرياض وتعتبر من العائلات التي تعود اصولها الى القبائل العدنانية وعائلة الشايع هي من قبلية بني خالد بن فخد المخزومية.

ماذا نعرف عن مجموعة الشايع الكويتية؟

تعد مجموعة الشايع الكويتية، شركة عائلية تأسست في الكويت عام 1890، وتمتلك تاريخا قويا من النمو في مختلف الأسواق التي تمارس فيها نشاطاً تجارياً.

تضم مجموعة الشايع الكويتية، العديد من العلامات التجارية العالمية التي تديرها مجموعة الشايع الكويتية مثل ستاربكس، واتش آند إم، ومذركير، ودبنهامز، وأمريكان إيجل آوتفترز، وبي. إف. تشانجز، وذي تشيزكيك فاكتوري، وفيكتوريا سيكريت، وبووتس، وبوتري بارن، وكيدزانيا.

مجموعة الشايع الكويتية

تدير المجموعة 90 علامة تجارية للبيع بالتجزئة للمستهلكين في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وروسيا وتركيا وأوروبا.

كما تمتلك مجموعة الشايع مقتنيات في العقارات والبناء والفنادق والسيارات والتجارة العامة، وتتركز بشكل كبير في الشرق الأوسط.

مالك مجموعة الشايع هو محمد عبد العزيز محمد حمود الشايع، رجل أعمال واقتصادي كويتي ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي في شركة محمد حمود الشايع.

براندات مجموعة الشايع الكويتية

إف. تشانجز

شيك شاك

باث&بودي وركس

بووتس

ماك

بوتري بارن

ووست إلم.

كما يستطيع أعضاء أورا أيضاً اكتساب النقاط عند التسوق عبر مواقع التجارة الإلكترونية للعلامات التجارية المشاركة.

تدير المجموعة عددًا كبيرًا من العلامات التجارية وفق أعلى مستويات الخدمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وروسيا وتركيا وأوروبا، مع آلاف المحلات والمطاعم والمقاهي والوجهات الترفيهية، بالإضافة إلى التجارة الإلكترونية الآخذة في النمو.